قد يكون التعلق العاطفي المفرط ضارًا إذا لم يتم التعامل معه بشكل مناسب.
عند الحديث عن التعلق المرضي العاطفي، من المهم أن نفهم أبعاده وأثره الكبير على العلاقات.
الرعاية غير الكافية، مثل الإساءة الجسدية أو العاطفية، والإهمال، والخسارة المؤلمة.
وتشير بنورة إلى قواعد للتوقف عن التعلق المفرط بشخص معين وهي:
دعنا نلقي نظرة أقرب على هذين النوعين من اضطرابات الارتباط وعلاقتها بالتعلق العاطفي المرضي.
إقرأ أيضاً: اضطراب التعلق المرضي: أسبابه، وأعراضه، ونصائح للوقاية منه
يجمع هذا النوع بين خصائص التعلق القلق والتعلق التجنبي. قد يظهر الشخص في البداية ميولًا للاعتماد على الآخرين بشكل مفرط، لكنه في ذات الوقت يظل يحاول تجنب التعلق العاطفي أو يشعر بالقلق من أن يضع نفسه في موقف من الضعف العاطفي.
عادة ما يكون العلاج الأساسي لاضطرابات التعلق في مرحلة الطفولة مزيج من هذه الخيارات ويمكن أن يكون مفيدًا أيضًا للبالغين الذين تظهر عليهم أعراض هذه الاضطرابات.
من خلال استخدام أدوات مثل إعادة الهيكلة المعرفية، واليقظة الذهنية، والتدريب على مهارات الاتصال، يمكن أن يكون العلاج السلوكي المعرفي مفيدًا في مساعدة الأفراد على اكتساب المزيد من إمكانية التحكم في عواطفهم وسلوكياتهم.
لكن عند تربية الأطفال على يد أفراد لا يقدمون الرعاية والعناية بشكل كاف، يتعلمون كيفية التعامل مع مقدمي الرعاية ومع الآخرين بطرق غير ملائمة.
وعليه ينصح "يمكن بشكل تدريجي فك الارتباط المفرط من خلال التدرب على البعد، والسعي لإقامة علاقات اجتماعية مع شريحة واسعة، والعمل على تطوير المهارات الشخصية، والعلاج النفسي إن كان هناك اضطراب نفسي سبب ذلك التعلق المفرط".
طرح أسئلة عن نمط السلوك مع مرور الوقت وفي مختلف الحالات
وأشار إلى أنه يمكن تقسيم التعلق العاطفي إلى عدة نور الامارات أنواع تتباين بحسب الأفراد وطبيعة علاقاتهم. من أبرز هذه الأنواع:
الانخراط في علاقات وصداقات جديدة من أجل كسر الروتين والملل وتعويد النفس على التغيير والخروج من دائرة الراحة.
Comments on “The Definitive Guide to التعلق العاطفي”